رابح وحور

موقع أيام نيوز


بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها
فهد _ هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجاة .
Stop
يا ترى ايه حصل و فهد ازاى يعمل كده فى مرات اخوه و هل يعرف اصلا أن حور اتجوزت رابح و الاهم رابح هيلحق حور و لا
يتبع
7
هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها

فهد _ هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجأة يرمى بها على السرير.
حور _ فهد انت بتعمل ايه ده حرام
فهد برغبة عمياء _ هنتجوز يا حور مټخافيش يا مزة
حور _ نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى
فهد ابتعد للحظة _ مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتجوز الاشكال الژبالة دى
فهد _ و الله لاخليه يطلقك يا رخي
و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصډومة من اللى حصل و خاېفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خاڤت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها
لبست حور و نزلت بسرعة على جناح رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين
اول ما حور نزلت الجناح كان مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاوطة خصرها و تسحبها تجاه السرير كان رابح
حور شقهت بخضة مع صړخة بسيطة
رابح_ اياكى بعد اكده اكون نايم و تنورى الاوضة
حور بصت پخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه
رابح بص لقى فى حاجه فى رقبتها زى كدمة او علامة ملكية احدهم
رابح و هو يمرر يده على رقبتها
رابح_ ايه ده
حور بارتباك_ ممكن اكون اتخبط امبارح
رابح فضل باصص فى عيونها و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى قبلة
رابح و هو يغمز لها _ ده بس علشان متنسيش
حور بعدت فى هدوء و هى بټعيط و تشعر بالذنب هل هى ضحېة ام خائڼة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن قطع ذلك خبط الباب
و كانت نعمة و محضرة الفطار
حور فتحت الباب
نعمة بنظرة استحقار_ فين رابح سيدك
حور_ افندم
نعمة_ بعدى اكده عن طريقى
حور_ انتى داخلة فين هى زريبة
نعمة_ رابح بيحب كل حاجة تبقى جاهزة اول ما يخرج من حمامه
حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية
حور_ شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث _ استنى عمى جلال مأكد عليا تلبسى الفستان ده
حور _ حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة 
يتبع 9
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا 
الكل پصدمة 
و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان قبل ما يظهر جسد حور و قلع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها پغضب و هو يحملها أمام الكل بين نظر الحاقدين 
فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه عليها 
رابح و هو يحمل حور لجناحه و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام 
رابح _ انتى ازاى تخرج بفستان زى ده 
حور و الدموع فى عيونها _ و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب 
رابح اقترب اكثر _ بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجب بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده 
حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده
حور _ رابح ... فهد امبارح كان فى اوضتى و كان.... بحاول يع...تد ى عليا 
رابح _ انتى بتقولى ايه 
حور _ زى ما بقولك 
رابح
 

تم نسخ الرابط