قصه كامله للنهايه
المحتويات
إنه صعب ومم. يت.. ثم رفع نظره وأردف مطئنا
بس بإي. دك إن تخليه أسهل مايكون
إنت عارف بتقول إيه ياجاسر أردف بها جواد متسائلا
أنا أعرف حاجة واحدة بس إنك بتحبها وهي بتحبك يبقى نروح للممكن ونبعد عن المستحيل ياحضرة الضابط... أعرف أختي متهو رة بس دا علشان سنها الصغير.. بكرة تعقل وتكبر ساندها بس ياجواد... وريها الصح من الغلط.. هي بتثق فيك أكتر مابتثق فيا..
غزل متعلمتش من الدنيا غير على إي. دك وللأسف علمتها القوة في الرد قبل ماتدلها الاحتواء ياصاحبي... ودا اللي خلاها متسبش حقها مع حد.. بقت عاملة زي القطة الشړ سة بتجيب حقها بالع. نف واكمل مسترسلا
خاېف ترجع تشتكي في وقت من الأوقات.. بس الغلط عندي من الأول.. كان أنا أولى بيها إني أعلمها إزاي تاخد حقها
هب واقفا و توجه لمنزلها...استدعى العاملون بالمنزل وبدأ يعطيهم الأوامر المشددة للحفاظ على أمنها وسلامتها
صعد لغر فتها قام بالطرق عليها
دلف بعدما اذنت له.. كانت تعتقد العاملة تجلب لها قهوتها... وجدها تجلس بهدوء وتدرس بعض محاضراتها... ممكن أدخل
لحظة أسرعت تضع حجابها على شع. رها... هنا نغ زه قلبه هذه التي كانت ملكه أصبحت غريبة ومحرمة عليه تحدثت
أتفضل... دلف ينظر بإشتيا ق لغرفتها ذات الطابع الانثوي الطفولي...
عاملة إيه في مذاكرتك... حبيت نرجع زي زمان وننسى المشاكل شوية
اطبقت جفنيها أكيد طبعا إنت هتفضل مهما كان جواد ثم نظرت للأسفل ولم تنظر له
كان يجلس يضع ي. ديه على خ. ديه ويست. متع لحديثها... حدث حاله
ايعقل الذي تجلس أمامه هذه غزل.. اين الطفلة الطائشة التي كانت مليئة بالحيوية
كبرت ونضجت وأصبحت أكثر خبرة وتعقل.. أنهت حديثها وهي تبتسم اتجهت بنظ. رها له وقفت عن الحديث عندما وجدته على هذا الحال
مليكة هتيجي بعد شوية... انتي لسة تحت الوصاية لازم تاخدي بالك مش عايز غلط ماشي... أردف بها متحركا للخارج.. هروبا من مشا عره
جل. ست مذهوله من ردوده التي أصبحت لاتطاق كما خيل
لها
كز ت على أسنا نها منه وتحدثت بغي. ظ
مست. فز وبا رد ياجواد... ثم ابتسمت
في صباح اليوم التالي
اتجهت للفيلا الخاصة بهم هي ومليكة لتناول الفطار
كان حسين يترأس المائدة وبجواره جواد من جهة وزو جته من الجهة الاخرى... اتجهت الفتاتان بعد إلقاء تحية الصباح وجلسو لتناول الفطار... وكالعادة تجلس بجوار متيم رو حها وفي المقابل تجلس مليكة بجوار حازم الذي انض. م هو كذلك امرا من حسين أما صهيب فيجلس في مقابل والده... ابتسم وتحدث
بس إيه الكرم دا يسحس مديني مكانة اعلى مني أه والله... ضحك عليه الجميع على دعابته.. نظر حسين وتحدث قائلا
حدد ميعاد فرحك ياصهيب كفاية كدا هتفضل تأجل لحد إمتى
اتفق مع حازم وشوفوا يوم ونجو زكوا بقى نفسي افرح
صو ب صهيب نظ. راته لجواد الذي يأكل بهدوء ولم يهتم بحديثهم... كل مايؤرق رو حه هذا الملاك التي تجلس بجواره ولم تتحدث تتناول طعامها في صمت...
إيه رأيك ياجواد... هذا ماأردف به حسين
رأيى في إيه يابابا
إنت شكلك مش معانا خالص...
دخلت أمل ووالدتها التي تدعى أشجان
وقف الجميع لتحيتهما.. أسرعت أمل تح. تض خالها
اشت. قټلك كتير خالو.. شو هالغيبة اللي غبناها عنك
ض. مها حسين بحضن أبوي
وانت كمان وحشتيني يابنتي.. عاملة إيه كبرتي وحلوتي أهو
بعد قليل جلس الجميع لتناول القهوة.. جلست بجوار جواد.. وتحدثت بابتسامة واسعة
وحشتني ياجود أخبارك إيه..
نظر لغزل التي تنشغل بهاتفها وتبتسم كأنها تتحدث مع أحدا أجابها بابتسامة متكلفة
كويس ياأمل إنت عاملة إيه
الحمدلله وحشتيني اوي يا جواد معقول تفضل لحد دلوقتي من غير جو از علشاني
هب واقفا... عندي شغل لازم أمشي
وقفت أمامه وامس. كت ي. ديه أمام الجميع
لسة زعلان مني ياجواد... صو بت غزل نظ. رها له بعي. ون لامعة
اتجه سريعا ينظر لها مفيش بينا حاجة علشان أسا محك ولا لا..ثم تحرك مغادرا سريعا
مساء يجلس الجميع في جو من المتعة
توجهت أمل لمنزل غزل دخلت تت. دلى بمشي. تها فهي عرفت من والدتها بزو اجها من جواد.. انتظرتها حتى عادت من جامعتها حتى تضا يقها
كانت تجلس غزل تقرأ وردها اليومي
دخلت وهي تبتسم بخ. بث
عاملة إيه يازوزو... كلية الطب صعبة مش كدا
أغلقت مصحفها ونظرت لها واجابتها بهدوء
هي مش صعبة اوي للمتفوق.. وقفت واتجهت لها تعالي واقفة ليه ثم تحدثت
تشربي إيه ياابلة أمل مش ابلة برضو
ردها جعل تست. شاط غض. با... ولكنها تحدثت بخبث لا
متابعة القراءة