عشق اولاد العم لندى سمير
المحتويات
رحت ليه وسئلته ايه اللى حصل وازاى عرفت أن في ناس عايزه تقتله قالى أن وهو بيراقب الكاميرات علشان كان بيدور على ملف ضايع شاف واحد كان بيتسحب ومخبى وشه وبيدور على حاجه فى الملفات بتاعت على وفجاه طلع مسډس من جيبه ولشن على الصوره بتاعته المتعلقه وساب المكتب وخرج
فهد پغضب وليه مقدمتوش التسجيل دا للشرطه
فهدايوه وندى بقى خبيتها علشان محدش ياذيها
الجدايوه علشان كده ربيتها بعيد عنكوا
فهد برفعه حاجبطب وساجد ماله
الجد بحزنانا عرفت أن اللى كان السبب فى مت على هو احمد ومراته وانا بكلم المساعد بتاعى ساجد سمعنا وعرف الحقيقه علشان كده متغير من أهله وكان عايز يمشى ويسيب البيت بس انا اللى منعته
الجد سمعت أحمد وهو بيتكلم هو ومراته وهى بتقوله هو اللى عرف حاجات مكنش لازم يعرفها لو مكنش م١ت كنا احنا اللى هننتهى
فهد فضل باصص لجده بفضول
الجد حاولت اخد اى إثبات على كده بس معرفتش وربيت ندى وخليت شخصيتها قويه علشان تقدر تتعايش وتقدر تاخد حق أهلها وحق ابنى اللى راح
الجدلا مش ابنى دا ابن صاحبى وصاحبى دا م١ت هو ومراته وهو صغير وانا خدته وربيته وعمرى ما فرقت بينه وبين ولادى بس هو اللى طمع وكان السبب فى مت ابنى
فهدانا هاخد حقهم اوعدك
الجد السر كله فى ندى ي فهد وعاملها كويس ندى هبله وبتتصالح بسرعه وهى بنت تتحب بسرعه
فهد بتوهانهى صراحه تتحب بسرعه فعلا
فهد بخبثوالله ي جدى نقدر نخليها اكتر برضو عادى قال اخر كلامه بغمزه
الجد بضحكأخرج على بره ي صايع
فهد وهى ماشىمقبوله منك ي جميل
E F B
ندىفهد ي فهددد
فهد باستيعابهاا
ندى بضحكرحت لحد فين كده
فهد بمشاكسهلحد الكوشه كده ولو سبتينى شويه كنت رحت لحد.....
فهد بضحكوالله مجنونه بس عسل
يتبع
...يلا ي عروسه فرحنا انهارده
ندى بصدممه فرح مين معلش!! ومين العروسه برضو مش فاهمه
فهد بضحكفرحنا انا وانتى انتى نسيتى ولا ايه
ندىلا منستش بس الاتفاق كان انك تساعدنى الاول وبعدها نتجوز
فهد بمشاكسهلا مهو لازم نتجوز الاول علشان نعرف نكون سوا على طول ونكتشف السر اسرع
ندى بعدم اقتناعانا حاساك بتنصب عليا
فهد بضحكياااه دا انتى ظالمانى خالص
فيروز بصدممه فهد اخويا بيضحك ويهزر!!!!
فهد بجديهاحم اجهزوا علشان هنروح نختار الفساتين مفيش وقت
فيروز بضحكاااه مهى تاخد الدلع والضحكه الحلوه وانا بقى يقلب عليا دا انا زى اختك برضو
فهدامشى ي بت انتى وهى
ندىمتقوليش ي بت
فهد بمشاكسههقولك حاجه تانيه بس بعد ما البت الغتته دى
متابعة القراءة