رواية للعشق حدود ليارا عبد العزيز
المحتويات
قضية انك كنت عايز ټقتل.. غزل بقوا قضيتين في بعض انا بقول كفاية عليكم كدا يحلو انت و هي
غزل بصيت لعامر. بعدت عنه بسرعة و هي بتتكلم پخوف هاجر هو سيف فين
هاجر نايم فوق مع الولاد متقلقيش انا حاطهم في سريرهم انتي كويسة
غزل بصتله پخوف هم مش هيرجعوا تاني صح و مش هيأذوا... ابني
عامر مسك ايديها بحب اتكلم بقلق انتي ايديك سقعة كدا ليه فيه ايه
كملت پخوف انا مش هسيبه لوحده تاني و مش هعقد في البيت دا دقيقه واحده تانية انت قولتلي هتخليهم يشوفوه و بعدين هتخليني امشي صح ارجوك يا عامر انا مش عايزة اقعد هنا تاني انا بجد خاېفة
هششش اهدي هعملك كل اللي انتي عايزاه بس حاولي تهدي و مټخافيش يحبيبتى هم خلاص مشيوا و محدش هيقدر يعملكوا اي حاجه
هششش انتي مراتي و سيف ابني و دي حقيقه و هتفضل طول العمر محدش هيقدر يغيرها انتي و بس اللي مراتي قلبي عمره ما كان و لا هيكون لحد غير ليكي حتى ولادي كلهم مش عايزاهم غير انهم يكونوا منك انتي و بس يا غزل حاولي تهدي و متفكريش في اي حاجه حصلت هم مشيوا و مريم مشيت و مش هترجع حياتنا تاني و انتي هتبقي معايا
غزل بدموع ع عامر ابعد لو سمحت
عامر بهمس اممم
غزل ببعض الڠضب بقولك ابعد عني
قالت كلامها و بعدته عنها پغضب و قوة... و قامت دخلت الحمام... تحت نظرات الاستغراب الشديد منه بصلها ببعض الڠضب و فضل مستنيها لحد اما خرجت و هي ماسكة المنشفة و بتنشف وشها
عامر ببعض الڠضب ممكن اعرف فيه ايه يا غزل انتي ليه كل ما بقرب بتبعدي يعني اللي كانت مسببة كل دا مشيت ليه بتخلقي حجج تبعدي بيها
غزل هو انت مفكر اللي انت عملته دا هيتمحي بسهولة كدا
عامر ايه اللي انا عملته
غزل پغضب اصلا و هيفيد بي ايه لما اقول و انت مش حاسس بغلطك هتعب نفسي على الفاضي بص يا عامر انا هاخد سيف و اروح بيت اهلي و انت تبعتلي ورقة طلاقي... و الوقت اللي تحب تشوف فيه ابنك تعال انا مش هقولك لا بس وجودي معاك مش هينفع عايز بقى تكون مع مريم أو غيرها ميخصنيش
اشششش يعني انتي مشكلتك مكنتش اصلا مع مريم و طلعتي مش طايقني انا شخصيا
غزل انت بتحبني
غزل متأكد يعني
عامر ايوا و الله العظيم ايوا
غزل طب ليه مشيت من غير ما تقول انك اتجوزتني و لا كنت حاسس انك ادبست.... عشان كدا مقولتش قولت هوافق عشان ابوها معرفتش اقوله لا و لما ارجع... أطلق... على طول و اعيش حياتي صح
عامر هز راسه بالنفي لا محصلش انا بس عشان مكنتش فاهم نفسي وقتها مكنتش عارف حقيقة مشاعري من ناحيتك بس لما اتأكدت قررت اني هرجع و اقول للعالم كله انك مراتي
غزل ابتسمت بسخرية و انت بقى مقريتش من مريم خالص كدا
عامر لا و الله مجتش ناحيتها اصلا عشان مكنتش شايف غيرك اصلا يبقى هقرب... منها ازاي
غزل ببرود عكس البركان اللي جواها يا دكتور عامر دا انا لايقك بتزرر قميصك معني كدا انك كنت خلعه... و انت معاها يعني اكدب... كدبة... تتصدق
عامر كان واقع... عليه عصير و خلعته عشان انضفه وقتها مش عشان اللي جيه في دماغك انا ممسكتش حتى ايد مريم و اديكي سمعتي سمير قال ايه
غزل پبكاء انا بجد ضايعة... ضايعة... و مش عارفه اعمل ايه خاېفة اسلمك... نفسي ارجع اندم حاسة اني مبقتش بثق فيك بعد اللي انت قولته و ان كل اللي حصل ما بينا كان غلطة... انت خلتني اكره... نفسي و كسرتني... و لسه لحد دلوقتي كسري... دا موجود يمكن الحقيقة بردت الڼار... اللي كانت جوايا بس بس مصلحتش الكسرة... و الإهانة... اللي اتهنتها... منك انا حاسة ان مبقاش عندي قلب اصلا يقرر و يشوف هيعمل ايه انا بجد تايهة و المۏت... بالنسبالي ارحم من اللي انا فيه دلوقتي و
متابعة القراءة