رواية تركنى وحدى بقلم ملك وائل
المحتويات
مع ماما ديما صح
زين بخبث. صح
علي. اشطا دلوقتي هنروح المستشفي وهنعمل فيك كام حاحة كدا ونقول لبابا انك كنت عايز ټموت نفسك عشان تفضل مع ماما ديما
زين بخبث. صح انت بتفكر صح ي علوش
علي پغضب. اسمي اونكل علي ياض
زين. هعديهالك المرة دي بس ي علوش عشان انت بتساعدني مسبش ماما ياله نشتغل بقي بدل م بابا ياجي..
واير وافق انن يفضل معاها عشان ابنه ميعملش حاحة ف نفسة تاني ومشي هوا وغادة
وديما شكرت علي ع اللي هوا عمله وان زين هيفضل معاها اخيرا...
عدا كام شهر وكانت جنة بتكبر واخيرا رحعت تتعود ع ديما تاني وكلة بسبب زين وعلي بداء يكبر ف الشركة اكتر واكتر وديما كانت ماشاء الله فلوسها بتعالي وكان اسر متابع من بعيد بعد م شاف زين ف المستشفي عشان يعرف مين علي دا..
ديما پخوف. ايه فيه ايه
علي بحب. تتجوزيني
ديما بضحكة. دا انت بارد بصحيح
علي. انجزي بس مفيش وقت للتفسير استاذ زين برودكشن هياجي يرخم.
ديما. بص هفكر
علي پغضب. نعممم دا انا بحبك من ساعت الكلية يختاااااي لسا هتفكري
ديما. طب خلاص ي عم موافقة
دخل زين وهوا بيزغرط
علي. اهاااا
زين. شوفت ي معلم اهوا يسطا الفكرة بتاعتي نجحت
علي. ي اخي اتنيل هوا انت عملت حاجة
زين مسك ايد ديما پغضب. اها عملت يالله ي ماما من هنا معندناش
بنات للجواز
علي. خلاص ي زيزو متبقاش قفوش كدا
قام علي مسك جنة اللي جاية جري من برة ومسك زين وحضنهم..
علي هكون اب صالح ان شاء الله.
فتحت باب المكتب وطلعت تجري ع علي وهيا هت مۏت من الفرح
علي پصدمة. ايه فيه ايه بتجري كدا لي
ديما وهيا ف حضنة. تخيالي
كدا انا جاية هنا وبسرعة لي
علي. مش عارفة.
ديما. طيب فكر ع الاقل.
ديما بضحك. انا حامل
علي متكلمش واټصدم والابتسامة كانت بتظهر ع وشة وهوا مصډوم راح قام وحضن ديما اكتر وهوا فرحان
علي. انتي بتكلامي جد ي ديما والله لو هزار من هزارك هزعل منك اووي
ديما بضحك. مش بهزار ي علي
علي. لا حاسس انه هزار
علي بفرحة. انا بحبك اووي ي ديما ربنا يخليهم لينا ي رب
ديما. ويخليك لينا ي حبيبي
بس عندي سؤال
علي. هااا
ديما. هوا لي غادة مش بتسئال
متابعة القراءة