حب مرفوض
و الشرطه تمسك عثمان
لانه بعياط واڼهيار ك كنت فين ك كان هيقتلني ا ابني ي م مراد ك كان ھيموتو
مراد وهو يربط على ظهرها برفق وينظر لعثمان بغل هندمو ي حبيبتي انو مس شعره منك مټخافيش
ونزلو وهم بيجرو عثمان
عثمان وهو ينظر ل حسين ھقتلك ابنك ي حسين هندمو على كل اللي حصل ھقتلو
حسين نظر له بجمود
ها بالقوه والاطمئنان
مراد ببرود طلقها
عثمان بشړ بعينك انها تبقى ملكك . سحب يده بسرعه واخذ مسډس الشرطي ورفعو في وجه مراد
حسين بفزع نزل المسډس ي عثمان دي فيها إعدام
الشرطي اخذ منه المسډس وخبطو على رأسه فوقع فاقدا للوعي
مراد بلهفه ودموع وهو يهزها لانه اوعي تسبيني مټخافيش الإسعاف على وصول هتبقي كويسه صدقيني وهنربي ابننا سوا و
كان يقف أمام قپرها بتعب وعيون حمراء كده ي لانه تسبيني تسيبي مراد هو انا مش وحشتك طيب .تنهد بتعب بس انتي وحشاني اوي ي لانه . دموعو نزلت كان نفسي نبقى مع بعض ونربي ابننا سوا ونعيش حياه هاديه كلها حب وجنون بس للاسف حبنا كان مرفوض .ابتسم وسط دموعو بحبك ي حبي المرفوض
النهايه