رواية رائعة بقلم فاطمة

موقع أيام نيوز


لو فعلا حبها ع الأقل الخطوة الجاية دي هتخليه يتعذب عشر أضعاف زمان 
مسك منها الصورة وبص فيها فوسعت عينيه بزهول نهاااار أس ود دي صورتي وأنا واقف معاها يوم ما قالتلي أنها حامل أنتي جبتي الصورة دي منين ومين إلا صورها!!
الصورة دي أتبعتتلي من فترة هي وصور تانية وفي إلا كنت مقرب منها أكتر من كدا كمان الصورة دي لما تتبعد ل حبيب القلب شوف بقي هيقلب عليها أزاي ووقتها مش هتلاقي غيرنا تترجاه يساعدها 

أنتي كدا بتسلمي رقبتي ل سليم أنتي فاكرة لما يعرف أني كنت ماشي مع مراته قبل ما يتجوزها هييجي يشكرني! 
ومين قال أنه هيعرف أنك إلا في الصورة أنا أختارت الصورة دي بالذات علشان كنت واقف فيها بضهرك ووشها هي إلا ظاهر وهي سانده ع الحيطة  في علاقتهم لما يشوف الصورة دي 
ودي هتبعتيهاله أزاي 
بضحكة دهاء سيبها ع أمك أنا عارفه هجيب مناخيرها أزاي 
في شقة سام 
فتح الباب ودخل شغل النور جت تدخل سندرا فقال بحدة أقفي مكاانك! 
بصتله بخضة ف في أيه! 
قرب منها بنظرة حادة فرجعت لورا پخوف س سام مالك والله ما عملت حاجة 
قرب منها أكتر وشالها فشهقت پصدمة ااا أنت بتعمل ايه معقولة هدحرجني من ع السلم!! 
أدحرجك! يخربيت الفصلان ي يشيخة 
هديت ملامحها وبتسمت طب نزلني طيب الجيران هيتفرجوا علينا 
ضحك وهو بيدخل قفل باب الشقة برجله علشان ميبقاش ليكي حجة بقي حققتلك حلم طفولتك أهو 
ډخلها الأوضة ونزلها فقالت بخجل بجد شكرا أوي ي سام ع كل حاجة عملتها علشاني 
بتوتر وهي بتتحرك من قدامه في أيه أنت قلبت مرة واحدة كدا ليه مالك 

أ
زقته وقفلت الباب بالمفتاح تصبح على خير ي كبيررر 
أصبح ع خير مييين لا لااا مربوحة متهزريش ااا قصدي سندرا أحنا متفقناش ع كدا أفتحي الباب! 
اتاوبت بتعب أحلام سعيدة ي بيبي 
كدا هنزعل ونجيب ناس تزعل مش أنا إلا أتغفل كدا 
 

تم نسخ الرابط