رواية رائعة بقلم أمل أحمد
المحتويات
بيتي وهي ورغبتها لم أكشف العدو اللي عايز ياخد حقه مني فيها
عايزة تكمل معايا بقية عمرها موافق عايزة تتطلب الطلاق هطلقها بنتك لازم تبقى معايا الايام الجاية حفاظا على حياتها
عمران بعد أن احس بصدق كلامة موافق بس لو بنتي حصلها حاجة ومقدرتش على حمايتها أنا اللي هاخد حياتك فاهم
يامن وهو يبتسم فاهم متقلقش المهم لازم تروحوا معايا المستشفى عشان تتطمنوا على مي
يامن واتجوزتها من ساعة واحدة بس
إيمان طيب لم مي تفوق وتعرف انك جوزها متخيل رده فعلها هيكون ايه
ايه الجوازة السريعة والغريبة دي هو الجواز من وجهه نظرك بقى صفقة عارف يعني ايه جواز أصلا
يامن الظروف اضطرتني أعمل كده بعد المسدچ اللي جاتلي زود خۏفي اكتر كان لازم أتصرف
عمران متشغليش بالك يا أم يامن بنتي وهعرف أقنعها بس نطمن عليها الأول
مها بحزن يااارب أنا عارفة طول عمري كنت قاسېة عليها بتصرفاتي بس هي قطعة من روحي لو حصلها حاجة ھموت واڼفجرت ف البكاء
إيمان وهي تواسيها خير ان شاء الله هتكون كويسة وترجع أحسن من الأول
يخرج الطبيب من غرفة العمليات اتجة يامن نحوه طمني يا دكتور
عمران يعني هي كويسة
الطبيب كويسة نصف ساعة وتفوق وتقدروا تشوفوها عن إذنكم
يامن مش عارف ضربةالسكين جت منين كل الحكاية كنا بره الاستوديو بنتكلم عادي
فجأه لقتها أغمى عليها لم مسكتها حسيت بحاجة غريبة شوفت ايدي لقتها كلها ډم أضطريت اسحب السکين من ظهرها لأن لو جبتها المستشفى والسکينة ماذالت في جسمها الموضوع هيكبر ودة هيبقي شروع قتل مقصود وكانت الشرطة هتدخل وأنا مش عايز كده حق بنتك هجيبة بس أعرف مين اللي بيهددني بيها وليه لكن طعنه سکين وأي آله حادة زي ما الدكتور قال مش مقصودة عادي زي الخڼاقه كده
يجلس آسر على ف انتظار مي ولكنها تأخرت عن موعدها التقط هاتفة واتصل عليها وجد الهاتف مغلق
آسر باستغراب مغلق! معقول يكون فصل منها شحن ولا نسيت الميعاد وأكمل بضيق ماشي يا مي لم أشوفك بس
في الصالة الرياضية الخاصة ب حازم
رانيا وهي تخلع القناع من وجهها أردفت بضيق نفذت وأصابت الهدف
حازم بأبتسامة براڤو يا رانيا كنت واثق إزاي بطلة رماية محترفة ذيك تفشل في مهمة سهلة زي دي الخطوة
متابعة القراءة