رواية رائعة بقلم أمل أحمد
المحتويات
متأكد أنا مش فاهم حاجة ولا عارف بتعمل كده ليه
يامن وهو يقترب منها ويضع يدة على كتفيها أردف مي مالك أنتي مدركة الوضع
مي بضحك أردفت أصل أول مرة أتخطف بجد وأجرب الاحساس ده بعد أن أنهت حديثها واڼفجرت ف الضحك مرة أخرى
يامن وهو يصفعها أردف فووووووقي بقى
مي ..................مي بوعي يااااامن أنت جيت وأكملت بصوت مهزوز هو ايه اللي حصل أنا وصلت لهنا إزاي
مي بړعب ايه المكان ده ونظرت ليديها وقدميها المقيدة وأكملت أنتم هتعملوا فيا ايه
يامن وهو ينظر لحازم محدش هيعمل فيكي حاجة ولا هيلمس شعر منك
حازم ايه الثقة دي بص كده
فنظر يامن وجد رانيا تقف خلف مي وتوجه السلاح تجاهها
حازم بصوت عال أنطق
يامن وهو يسترجع بذاكرتة
يجلس يامن على البحر وجد فتاه جميلة تمر من أمامه ويسقط منها شئ وهي لا تعلم بذلك
انحنى يامن ونظر لهذا الشئ وجدها سلسلة فضة عليها
حرف H
يامن ينادي عليها يا أنسة استني
الټفت حلا وجدت يامن أردفت بتكلمني أنا
يامن السلسلة دي وقعت منك اتفضلي
يامن أنا شوفتك فين قبل كده شبه حد أعرفة
حلا اها قول كده طريقة قديمة ورخمه تقولي شبه حد أعرفة وبعدين أسمك ايه وبعدين ممكن نكون صحاب وبعدها تاخد رقمي والكلام الفاضي ده مش أنا يا أستاذ من النوع ده عن إذنك
فيقطع حديثة حازم يعني أنت كنت تعرف حلا قبل ما أعرفها عليك ليه ما قولتش ليا أنكم أتقابلتم قبل كده
يامن والله كانت صدفة أنا اتفجأت بيها أنها أختك لم جيت عندك الچيم كنت شاكك بسبب الشبة اللي بينكم مجتش مناسبة على بالي وبعدين هي كمان اتعاملت معايا كأنها أول مرة تشوفوني ما رضتش أكسفها وحلا كنت بعتبرها أختي الصغيرة عمري ما فكرت فيها التفكير اللي فى دماغك وأنت شوفت كنت بعاملها إزاي في وجودك كنت محافظ على حدودي معاها في وجودك لغاية لم كنا مع بعض وفونك فصل شحن. وطلبت فوني انك تكلم حلا من عندي تتطمن عليها من وتقولها أن تلفونك فصل عشان متقلقش عليك
آخر مره أتصلت عليا ف
متابعة القراءة