رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبة الشهيد
المحتويات
المدام عايده
يوسف بجد يادكتور طب هي فاقت
الطبيب لا لسه مفكتش بس في خلال 24 ساعه كمان هنحدد حلتها أن شاءلله خير عن أذنك
الطبيب بيمشي وبيفضل يوسف وأقف في مكانه امام غرفة قمر الطبيب بيخرج بيتجه إلى شمس و يوسف بلهفه
شمس مراتي مراتي عامله ايه
الطبيب هي هتفضل تحت الملاحظه لمدة يومين لانها محتاجه لجهاز التنفس وفي أقرب وقت تعمل العمليا لانها لو فضلت أكتر من كده ممكن تم وت لقدر الله
يوسف أنته جاين ليه
شمس حاول التحقم في صوته الباكي في مانع من حد يجي يشوف أمه
يوسف أمها إلي حولت تق تلها بيديها
شمس بصوت مرتفع بسسسسس بقااااااا قولتت مقتلتهاش خلاص أنت واقف هنا ليه روح شوف بنتكككككك يلاااااااا
بتستيقظ مريم بتعب بتنظر إليه پخوف أتعدلة ونظرة إلى الغرفه
مريم برعشه أن أنا إي إلي جبني هنا
قفل المصحف ووضعه داخل الدرج أنت كويسه دلوقتي
مريم پبكاء وضعت يديها على وجهها أنا عايزه أم. وت خلاص ش عايزه اعيش تاني بابا لو عرف مكان هيم. وتني أكيد هيجي يسأل عليا هنا
مريم كنت هض يع بابا هيض يعني بيده بسبب الز فت إلي بيشربه في أب يعمل كده في بنته حرام عليه أنا تعبانه بابا جاب سك ينه تلمه وم زق قلبي بيها بكل برود وسابه
مش روخ ولا هو سليم ولا مي ت خلاص معتش عايزه أعي ش حتى أنت عملت زيه هو ق طع قلبي وأنت ډبحتني بالحياه أنا بك رهك بكر هكه كلكم مفكرينا مخلقوين علشان
انته عندكم حاجه كلكم بتعملوها مفكرين ان كل حاجه في العلم صلات الجمعه والشرع محلل أربعه لي عايشين على فكرة أيام الفرعنه يبقى متجوز ويبقى عنده جو اري بس
أجب له فلوس مش مهم عنده أزاي أو ح رام ولا حلال بس أهم عنده الفلوس ليه بتست عبدونه حرام عليكم
مالك بحزن مريم اهدي كده هتتعابي أكتر وأنت تعبانه
بيقطع حدثهم صوت طرق على الباب بتدرك مريم وضعهم بيحمر وجهها من الخجل وبتبتعد عنه وهي تنظر إلى ملابسها شهقت عندما وجدت نفسها ترتدي ملابس أخره بيسمح مالك بدخول الطارق بيجدها العامله
مالك مقلش أسمه إيه
الفتاه لا مقالش
مالك تمام روحي أنت وأنا جاي وراك
الفتاه بتخرج وبتغلق الباب خلفها نظر مالك إليها
مالك متخفيش الخدم هما إلي غيرولك هدومك علشان كانت متب هدله خالص
مريم بكسوف تمام شكرا أنا ممكن اطلب منك طلب
مالك اه اوي اتفضلي
مريم بدموع أنا هنزل معاك بس بالله عليك لو بابا متخالهوش يخدني دا عايز يب عني لواحد أكبر منه ويجوزني ليه
مالك متخفيش وملوش لازمه أنك تنزلي
مريم پخوف لالا خدني معاك
مالك بتنهيد ماشي يلا قومي
مريم بتقوم من على الفراش بتتجه إلى المرايه بتنظر إلى نفسها بئنبهار ف هي ترتدي فستان أخضر ويزينه بعض الورد نظرة إلى شعرها المترتب وجهت نظرها إلى الغرفه لترا حجاب
ولاكن لم يكن فيه ومالك لم يأخذ باله من فقدان حجابها
أما هو ف كان يتبعها بنظره ف هو يشعر بشعور لم يعرف منذ أن رأها في غرفته
نظرة إليه من المرايا وتأجهت إليه وهي تنظر إلى الأرض أبتسم على قصرها في هي لم
متابعة القراءة