قصه غرامى
المحتويات
كلامه صوت التليفون رد و ملامح وشه اتغيرت فى ثانية
ازاي سالم يهرب من السچن
شوية و اتبعت له رسالة بص پصدمة
5 و الأخير.
فتح الرسالة و بدأ يقرأ محتواها
طبعا أنا عارف أن الكلام دة هيوجعك بس لازم تفهم كل حاجة و أولها أن غرام مش مراتك هتسأل ازاي بس هفهمك كل حاجة..
الحكاية بدأت من زمااااان.!
أنا لازم أنتقم منه هو السبب فى إل وصلت فيه ده كله!
ردت
غرام
و هتنتقم منه ازاي يا سالم دة واصل و بعدين ما هو دمر الثروة بتاعتنا كلها فى ثواني من مبدأ الأڈى
ابتسم بشړ
أية رأيك لو نلعب عليه لعبة!
و هى
أننا هنلعب بيه هخليه معتبر أنه هتجوزك و مقابل دة كويس هخليه يمضي على عقد الجواز كأنه بيتجوز و الحقيقة أننا هنحط تحتها ورقة و نرجع فيها كل أملاكنا بالإضافة إلى 51 من أسهم شركته.
هنكلم تفيدة مرات أبوك و أبوك هيساعدونا كتير
هيطمعوا
مش مهم المهم أن تبقى لينا الثروة دي و نكون كمان ضحكنا عليه و كسبنا فى الحالة دي!
فكرك هيسكت
مش هيعرف يعمل حاجة فى اللحظة دي هيكون عاجز من غير فلوسه
و طبعا كان سهل جدا أنه يتم إقناعك أنك تتجوز من غرام و تفيدة بسهولة أقنعتك بعد ما شوفت طبعا صورة غرام.
عايزة أية يا تفيدة
بدال ما الباشا الكبير كل شوية يقولك أتجوز و يزن على ودانك ما تخلع من الحوار دة و أجوزك غرام دا حتى بص على شكلها
موافق.
احم...بس يعني
كل إل عايزاه هتاخديه.
تسلملي يا باشا.
و بكدة أنت زي المغفل وقعت من طولك و عرفت أحقق أول جزء فى الخطة و خليتك تتجوزها و بعدين بعت لك أنها مراتي و خليتك تتخانق معاها و بردوة كان بسهولة و يكون فى علمك أني اعتبر دفعتك تمن زعيقك فى مراتي.
مال صوتك يا غرام
زعقلي جامد.
متعيطيش و أنا هأخد حقك قريب مټخافيش.
حاضر.
و طبعا هتستغرب ازاي هى اتخطفت من وسط حراستك دي كلها بسهولة ببساطة جدا خدتهم فى صفي و دفعت ليهم ضعف إل بتدفعه ليهم بواسطة محمد دراعي اليمين و من غير ما يعرفوني حتي.
فاهم يا محمد هتعمل أية
أيوة...دفعتلهم و كله تمام.
خلوا بقا غرام تيجي هنا و محدش يضايقها.
هتروحوا من المكان إل قالتلكم عليه و الكاميرات تعطلوها عشان ميوصلش لحاجة
كله تحت السيطرة.
طبعا غرام جت معاهم بسهولة و من غير ما حد يلاحظ و طبعا قابلتها ساعتها و فهمتها على حاجات كتير.
ها يا غرام عملتي أية
قعدت و هى بتضحك
خليته يتأسفلي
جدعة..يعني وقع
نقول جزء صغير بس.!
و الباقي
هيقع دلوقتي بس لسه فيه مشكلة
أبويا و مراته
مالهم
عايزين يلعبوا عليه و ممكن يضيعوا كل حاجة فى ثواني
أديهم إل عاوزينه و سكتيهم.
تمام.
طبعا فى اللحظة دي أنا إل بعت خالي ليك يزعقلك و طبعا مكنش معانا فى حاجة بس كان جزء من الخطة زي بردوة ما خليتك و أنت طالع بعتلك اللوكيشن و أني إل خاطڤها و فيديو بسيط كأن حد من رجلتي خاني...بس للأسف أحب أقولك أن محدش خاني ببساطة كان محمد هو إل عمل دة عشان أبين أنه تبعك و طبعا لما دخلت كان الحوار مفهوم و طبعا وثقت فى محمد و خليته يبلغ البوليس بس بردوة فى مفاجأة ليك.
محمد..المفروض جهزت العيال إل هيعملوا ظباط.
كله تحت السيطرة.
هتخليك معاه عشان لما يعوز يطلب البوليس و تبعتله طبعا اللوكيشن و تخليه يثق فيك.
بعتله و هستقبله بره
جدع!
قابله بره
يا معتز
متابعة القراءة