قصه غرامى
باشا أنا إل بعتت لك اللوكيشن و كدة!
اة..أنت عملت كدة ليه
عشان أنتقم من سالم الباشا.
يعني هدفنا واحد!
أيوة...غرام جوه دلوقتي أنا هتصل بالبوليس عشان نسجنه و كده نكون خلصنا منه
جدع يا محمد أنت خلاص بقيت من رجلتي.
شرف ليا يا باشا.
طبعا مروحتش السچن ولا حاجة و بكدة أكون خدت الأملاك إل عايزها و البوكس إل أدتهولي أديتلك غيره بس تنفيذ مش ضړب بص بقا قدامك دلوقتي.
غبي...غبي ازاي عمل ده فيا.
لف و هو ماسك دماغه بس شاف سهيلة إل كانت بتبصله بدموع
عشان غيرت منه و ضريته الأول و
كنت السبب فى كل إل بيحصل فى حياته أنت أذيته يا معتز و بعت الغالي بالرخيص.
حطت إيده على كتفه
ممكن أقف جمبك و تبدأ من أول تاني أية رأيك
بصيلها
أنا زي ما أنا مش هتغير
لازم تحاول.
عارفة أنا ضريته عشان كنت بغير منه و بغير من كل نجاحه بالرغم من أنه عمره ما أذاني بس أنا تعبت!
هتعدي و هتبقى أحسن!
هتبقى معايا
ابتسمت غرام ل سالم
أخيرا رجعتلك من تاني.
فرحانة
جدا و خصوصا أني جمبك بس هترجع الأملاك بتاعته ليه
مش دلوقتي لما يبقى إنسان كويس هرجعهاله هو كان محتاج قرصة ودن فى حياته و أعتقد مفيش أكتر من كدة يحصله عشان يرجع لوعيه.!
بس ممكن يلقى عدائي أكتر.
سهيلة أختي معاه و هتساعده هى بتحبه.
مش بحبك من فراغ.
و أنا بمۏت فيك.
رأيكم مفيش كلمة كنت متوقعينها و أنا عارفة