رواية مكتملة لكاتبتها
ما اديكيش علي راسك...
سكتت احلام وقال عيسي _
ابويا حلف ڠليا يمين
اتجوز تهاني وانا عشان مكسرش يمينه اتحوزتها بس وحياة مريم عندي انا ما قربت منها وتاني دلوقتي طلقتها وهديها كل حقها..
دنعت علېون احلام وقالتله _
احلف قول الله...
ضحك عيسي وقالها _
والله العظيم طلقتها انا مش ندل يا احلام عشان بعد ما تستنيني خمس سنين وتربيلي بتي احسن ربايه اتجوز عليكي...
احلام پقلق _
طيب وعمي وامك هتعمل ايه وياهم..
رد عليها عيسي وقال _
انا وانتي دلوقتي هنسافرو مصر ومعانا مريم هنقولهم روحنا عند. دكتور وطلع في ايده الشفا وانك حامل..
كيف ده يعني اا..
عيسي _
اسمعي احنا هنتكفل بعيل من ملجأ وهنربيه سوا انا وانتي وقدام البلد هو ولدنا ولما يكبر نقلوله الحقيقه ويبقي اخو مريم وليها من بعد ربنا وبعدينا ونخلصو من زن ابويا وامي ها ايه رئيك...
ردت عليه احلام وقالت بفرحه كبيره _
انا مش انحبك من قليل ربنا يخليك ليا وما يحرمنيش منك يا حبيبي...
_وكدا تكون خلصت حكايتنا ونتقابل في حكايه جديده